ماذا تضمَّن تقرير عون الخطير عن النازحين ؟

كشَفَ رئيس الجمهورية العماد ميشال عون خلال جلسة مجلس الوزراء أمس إحصاءات صادرة عن منظّمات دولية وتتعلّق بخطورة ملفّ النازحين السوريين في لبنان.

جاء في التقرير:

• 40 في المئة من السجناء في لبنان سوريون.

• 30 في المئة ازدياد في معدل بطالة اللبنانيين (علماً أنه كان 10 في المئة حتى عام 2015) لأنّ اليد العاملة السورية استولت على وظائفهم.

• تزايد ولادات مكتومي القيد.

• تهريب قسم كبير من البضاعة السورية ذات كلفة اقل.

• وظائف ومهارات سورية في لبنان: مسّاحون، مهندسون، حلاقون، سائقو شاحنات وباصات مدارس، موزّعون، delivery، وvalet parking وهو قطاع مهم ويؤمّن أكثر من 300 الف فرصة عمل.

• إزدياد النفايات بسبب الزيادة السكانية والزيادة الاستهلاكية لأنّ مدخولهم زاد، وفي غالبيتهم لديهم مدخولان: مدخول المساعدات التي تأتيهم من الدول المانحة ومدخول ثانٍ من العمالة في لبنان.

• أصبح النازحون السوريون 40 في المئة من عديد الشعب اللبناني من دون احتساب الولادات.

• يحتاج لبنان سنوياً 35 الف فرصة عمل، ولا يخلق منها سوى 12 الفاً في احسن الأحوال.

• يعمل في قطاع البناء والبنى التحتية نحو 350 الف عامل سوري.

• يعمل في قطاع الزراعة نحو 404 آلاف عامل سوري.

• أحصي في البقاع 380 مطعماً لسوريين.

• زادت الخسائر التراكمية نحو 21 مليار دولار.

• تحوّل ميزان المدفوعات من فائض بقيمة 3.3 مليارات دولار الى عجز يقارب الـ 5.1 مليارات دولار.

• ارتفع عجز المالية العامة من 5,7 في المئة من الناتج المحلّي الى اكثر من 8 في المئة.

• بلغت التكلفة المالية لتداعيات الأزمة السورية على الخدمات العامة من إنفاق صحي وتعليمي وما شابه 650 مليون دولار.

• تراجع القطاع السياحي نحو 37 في المئة خصوصاً أنّ لبنان يتّكل على السياحة البرية التي تؤمّن سنوياً دخول نصف مليون سائح، فهبط العدد الى نحو الصفر.

• تراجع عدد السائحين العرب نحو 59 في المئة.

• تراجع القطاع العقاري والبناء نحو 30 في المئة في ورشه ومبيعاته.

• التردّي الخطير في الخدمات العامة والبنى التحتية، إذ إنّ السوريين الذين كانوا يستهلكون نحو 340 ميغاواط كهرباء حتى عام 2014 تضاعفت نسبة استهلاكهم في العام 2017 بعدما تضاعف عددهم منذ ثلاث سنوات حتى اليوم.

وبلغت فاتورة الكهرباء للنازحين السوريين في لبنان نحو 100 مليون دولار، فيما يشتري لبنان شهرياً من سوريا كهرباء بقيمة 35 مليون دولار.

• 6 ملايين رغيف يومياً هي حصة النازحين.

• تضاعف في نسبة النفايات الصلبة ومياه الصرف الصحي لتزيد من خطورة أزمة النفايات الموجودة أساساً في لبنان والتي لم تتوافر لها مخارج حلول حتى الساعة.

• إزدياد في أزمة السير بين 40 و50 في المئة.

• 80 في المئة من المهاجرين اللبنانيين ما دون الـ35 عاماً.

• 40 في المئة من خرّيجي الجامعات عاطلون عن العمل.

• 50 في المئة من الذكور و30 في المئة من النساء يهاجرون خلال سنة من تخرّجهم.

• 50 في المئة من وظائف اللبنانيين من دون عقود عمل.

• 48 في المئة هي نسبة الهوّة بين التعليم وسوق العمل.

• انخفضت الاستثمارات الاجنبية المباشرة نحو 45 في المئة.

• تراجع النمو من 9 في المئة الى صفر.

• ارتفعت البطالة من 11 في المئة الى نحو 30 في المئة، ومن بينها 35 في المئة في صفوف الشباب (50 في المئة في عكار مثلاً).

• بلغ عدد العاملين السوريين الذين تفوق أعمارهم الـ15 سنة، أي في سن العمل، نحو 930 الف سوري (62 في المئة من النازحين).

• إرتفعت نسبة اللبنانيين الذين يعيشون تحت خط الفقر الى 32 في المئة، ويوجد 60 في المئة من هؤلاء في مناطق ذات كثافة إسلامية مثل عكار والبقاع الشمالي.

اخترنا لك