بعد إجراء تشكيلات على مرحلتين طالت الحرس الجمهوري في قصر بعبدا، كان لافتاً تضمّن التشكيلات العسكرية الاخيرة اسما لضابط واحد فقط من أصل نحو ثمانية ضباط ملحقين بالمديرية العامة لرئاسة الجمهورية حيث تمّ فصله من المديرية ووضعه بتصرّف القيادة العسكرية في اليرزة.