يلاحظ أن النائب السابق وليد جنبلاط، لا ينفك عن توجيه الإنتقادات اليومية لوزراء “التيار الوطني الحر”.
وتحديداً ما يتعلّق بالتلزيمات التي حصلت في قطاع الكهرباء.
وذلك يأتي بعد الخلاف مع العهد، على خلفية دعوة الشيخ ناصر الدين الغريب لحضور القمة العربية الإقتصادية.
ومن ثم التناغم بين العهد و”التيار الوطني” مع القيادات الدرزية المعارضة لجنبلاط.