بعد مرور سنة على إصابتها بالسرطان، أبكت الشابة اللبنانية ألاء عسيلي النشطاء بعد أن روّت رحلتها مع العذاب.
ولعل أكثر ما يؤثر في القصة التي روتها، هي أنها رفضت ان تستسلم له، وكانت تخبئ وجعها لتكون قدوة في الصبر والإيمان، كما كانت دائماً تصفها عائلتها وأصدقائها.
وقال عسيلي: كانوا يستمدون القوة مني، لم يكن بوسعي أن أضعف، لافتة الى انها “عرفت ان حالتي الصحية سيئة من دموع أمها”.
وضجت مواقع التواصل منذ ليل أمي بقصة الفتاة، داعيين لها بالشفاء العاجل.