توالت تغريدات السياسيين يوم الجمعة 26 نيسان بمناسبة الذكرى الـ 14 لإنسحاب آخر جندي سوري من لبنان في عام 2005. ووصفت التغريدات هذا اليوم بـ “المبارك” من تاريخ لبنان.
في هذا السياق، لفت وزير الشؤون الإجتماعية ريشار قيومجيان في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” في الاشرفية وبلا وقنات، وفي زحلة والقاع وجرود عيون السيمان وكل ارجاء الوطن قاومنا الاحتلال حتى الاستشهاد وفي زمن نظامه الامني، عشنا الاعتقال والاضطهاد والتعذيب والنفي، هزمنا الجلاد ولم نركع”، مشدداً على أن “لبنان باق والاحتلال دائما الى زوال”.
في #الاشرفية و #بلا و #قنات، وفي #زحلة و #القاع وجرود #عيون_السيمان وكل ارجاء الوطن قاومنا الاحتلال حتى الاستشهاد… وفي زمن نظامه الامني، عشنا الاعتقال والاضطهاد والتعذيب والنفي، هزمنا الجلاد ولم نركع… #لبنان باق والاحتلال دائما الى زوال…#الاحتلال_الى_زوال
— Richard Kouyoumjian (@RKouyoumjian) April 26, 2019
بدوره، اعتبر وزير العمل كميل أبو سليمان في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” أن “المسيرة السيادية التي انطلقت مع المقاومة اللبنانية وصولاً الى اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء ثورة الارز”، مشيراً الى أن “سنوات من النضال والاعتقال والنفي والاضطهاد والاستشهاد ازهرت في ٢٦ نيسان جلاء للجيش السوري عن لبنان”.
المسيرة السيادية التي انطلقت مع المقاومة اللبنانية وصولاً الى اغتيال الرئيس الشهيد #رفيق_الحريري وسائر شهداء #ثورة_الارز، سنوات من النضال والاعتقال والنفي والاضطهاد والاستشهاد ازهرت في ٢٦ نيسان جلاء للجيش السوري عن #لبنان…#الاحتلال_الى_زوال
— Camille Abousleiman (@camilleasleiman) April 26, 2019
وأشار وزير المهجرين غسان عطالله في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” الى “اننا نتذكّر انسحاب آخر جندي سوري من لبنان بفضل نضال المؤمنين بالحرية و السيادة والاستقلال على أمل في أن يتكرر المشهد اليوم بعودة النازحين الى ديارهم بفضل المناضلين الحقيقيين لانهاء هذا الملف سياسياً وديبلوماسياً”.
نتذكّر انسحاب آخر جندي سوري من لبنان بفضل #نضال المؤمنين ب #الحرية و #السيادة و #الاستقلال على أمل في أن يتكرر المشهد اليوم بعودة #النازحين الى ديارهم بفضل المناضلين الحقيقيين لانهاء هذا الملف سياسياً وديبلوماسياً pic.twitter.com/rbzcZGHIiT
— Ghassan Atallah (@ghassan_atallah) April 26, 2019
واعتبر النائب عثمان علم الدين في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” أن “٣٠ عام من الظلم إنتهت باستشهاد الرئيس رفيق الحريري الذي قدم حياته ثمناً لتحرير لبنان من النظام السوري المجرم”.
٣٠ عام من الظلم إنتهت باستشهاد الرئيس رفيق الحريري الذي قدم حياته ثمناً لتحرير لبنان من النظام السوري المجرم .
— osman alameddine (@osmanalameddin8) April 26, 2019
من جهته، شدد النائب فادي سعد في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” على أن “٢٦ نيسان ليس مجرد ذكرى جلاء جيش محتل عن أرض مقدسة، هو إثبات أن إرادات الشعوب هي التي تنتصر مهما زاد البطش وطال الوقت”، موجهاً “التحية في هذه الذكرى لمن استشهدوا ومن ناضلوا وسجنوا وغيبوا، وللمقاومين الأبطال الذين لولاهم لما بقي وطن سيد حر مستقل”.
#٢٦_نيسان ليس مجرد ذكرى جلاء جيش محتل عن أرض مقدسة، هو إثبات أن إرادات الشعوب هي التي تنتصر مهما زاد البطش وطال الوقت… التحية في هذه الذكرى لمن استشهدوا ومن ناضلوا وسجنوا وغيبوا، وللمقاومين الأبطال الذين لولاهم لما بقي وطن سيد حر مستقل.#ثورة_الأرز_مستمرة
— FADI SAAD (@Drfadisaad) April 26, 2019
بدوره، شدد النائب ادي أبي اللمع في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” على أن “تضحيات ودماء شهدائنا عبر السنين أثمرت ثورة أسقطت الظلم والقمع والطغيان وأجبرت الاحتلال على الانسحاب”، مشيراً الى أن “النضال مستمر لاعادة كل مخطوف ومخفي قسرا في السجون السورية”.
وأضاف :”إنه يوم مبارك … كل 26 نيسان ولبنان واللبنانيين بخير”.
تضحيات ودماء شهدائنا عبر السنين أثمرت ثورة أسقطت الظلم والقمع والطغيان
وأجبرت الاحتلال على الانسحاب .
النضال مستمر لاعادة كل مخطوف ومخفي قسرا في السجون السورية ..
إنه يوم مبارك …
كل 26 نيسان ولبنان واللبنانيين بخير. pic.twitter.com/JKETw0TMrp— Maged Eddy Abillama (@eddyabillama) April 26, 2019
بدوره، أشار النائب سيمون أبي رميا في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” الى أن “٢٦ نيسان ٢٠٠٥… خرجوا بعد نضال سنين”، لافاً الى أن “اذكر اليوم الشهداء العسكريين والمدنيين الذين رووا بدمائهم لبنان المحرّر واذكر المناضلين من الحالة العونية في لبنان واذكر رفاقي في RPL فرنسا الذين معهم آمنّا وناضلنا وكنا الى جانب عمادنا خلال سنوات النفي قبل العودة الى لبنان السيّد المستقل”.
٢٦ نيسان ٢٠٠٥… خرجوا بعد نضال سنين. اذكر اليوم الشهداء العسكريين والمدنيين الذين رووا بدمائهم لبنان المحرّر… اذكر المناضلين من الحالة العونية في لبنان واذكر رفاقي في RPL فرنسا الذين معهم آمنّا وناضلنا وكنا الى جانب عمادنا خلال سنوات النفي قبل العودة الى لبنان السيّد المستقل. pic.twitter.com/nQM3bMyUq6
— Simon Abi Ramia (@SimonAbiramia) April 26, 2019
ولفت النائب ادي معلوف في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” الى أن “شرف المشاركة في معركة التحرير وجرأة المصالحة بعد الانسحاب”، مشيراً الى أن ” ٢٦ نيسان ٢٠٠٥ تاريخ لن ننساه”.
شرف المشاركة في معركة التحرير… وجرأة المصالحة بعد الانسحاب#٢٦_نيسان_٢٠٠٥ تاريخ لن ننساه pic.twitter.com/L8buS7lOWH
— Edy Maalouf (@edymaalouf) April 26, 2019
بدوره، اعتبر الوزير السابق أشرف ريفي في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” أن “في مثلِ هذا اليوم إنسحب جيش النظام السوري من لبنان بقدرة وإرادة اللبنانيين الذين ثاروا في ساحة الحرية”، مشيراً الى أن “الهدف لن يتحقق الا بعد استعادة الدولة لسيادتها الكاملة”.
واضاف:” رحم الله شهداء ثورة الإستقلال”.
في مثلِ هذا اليوم إنسحب جيش النظام السوري من لبنان بقدرة وإرادة اللبنانيين الذين ثاروا في ساحة الحرية. الهدف لن يتحقق الا بعد استعادة الدولة لسيادتها الكاملة. رحم الله شهداء ثورة الإستقلال
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) April 26, 2019