فيما يصرّ قسم آخر على رفض هذه التسمية
عُلِمَ أنّ “إنقسام نوّاب التغيير بات أمرًا واقِعًا في التعاطي مع ملفّ تسميّة رئيس الحكومة، وذلك مع حَسم بعض النوّاب ( وضاح الصادق، مارك ضو، ونجاة صليبا ) تسميّة القاضي نواف سلام لترؤس الحكومة.
فيما يصرّ قسم آخر على رفض هذه التسمية بذريعة عدم وضوح مواقف سلام تجاه القضايا الاقتصادية المطروحة”.