حتى لو زعل جعجع : ابراهيم الصقر ينفجر غضباً ويقصف جبهة سليم عون

سيبكي دم

بدأ العد العكسي، وحبيباتُ الرملِ في الساعة الزمنية للعهد الرئاسي بدأت بالتناقص فلم يبقى منها سوى 81 حبة, كل واحدة قد تَحمِل متغيرات إما سلبية وإما ايجابية الا انها لن تغير في الواقع المرير شيئاً, 81 يوماً ويُغادر الرئيس ميشال عون بيت الشعب.

لكل مُكَون مقاربته لهذا الرحيل, بعضهم قد يفرح وبعضهم قد يحزن وبالطبع منهم من “سيبكي دم”, كما قال عضو تكتل لبنان القوي النائب سليم عون.

هذا التوصيف لا يمكن تعميمه, فكيف أتى الرد القواتي على” بكاء الدم”؟ وهل فعلاً سيبكي اللبنانيون دماً على رحيل الرئيس عون؟

اخترنا لك