هنا يُهرّب البنزين والمازوت، وهناك يُهرّب الطحين والخبز، وأمام هذا الفلتان على الحدود يغرق الداخل في مستنقعٍ مافياويّ مسلّح يغذّيه لبنان لإطعام سوريا. وهذه المرة قطعاً للثروة الحرجيّة اللبنانية.
نأسف أن نتحدّث اليوم بلغةٍ طائفية لكن الممارسات التي يقدم عليها شبان من بلدة اليمونة البقاعية في القرى المسيحية المحيطة ببلدة بشوات وتحديداً في عيناتا الأرز تجاوزت الخطوط الحمراء.
تابعوا هذا التقرير لمعرفة ما يحصل في دير الأحمر والجوار.