غرّد النائب جميل السيّد على حسابه عبر منصة تويتر…
كاتبًا : “خلال الإنتخابات الرئاسية تشرين الأوّل 2004 إجتمعت ب 15 سفيرًا بلادهم أعضاء بمجلس الأمن وقلت خطّيًا أن الأمن في لبنان سينهار تحت الضغوط الدولية، وكان ما كان”.
وأضاف… “اليوم نحن محليًا وخارجيًا أسوأ بكثير من 2005”.
وتابع… “وإسرائيل متوتّرة على الترسيم البحري، وساحتنا مكشوفة”.
وختم السيّد قائلًا : “إذا لم نضبّها بسرعة, فالفتنة على الأبواب”.
إنتخابات رئاسية!
ت١، ٢٠٠٤ إجتمعت ب ١٥ سفيراً بلادهم أعضاء بمجلس الأمن وقلت خطّياً ان الأمن في لبنان سينهار تحت الضغوط الدولية،
وكان ما كان..
اليوم نحن محلياً وخارجياً أسوأ بكثير من ٢٠٠٥،
وإسرائيل متوتّرة على الترسيم البحري،
وساحتنا مكشوفة،
وإذا لم نضبّها بسرعة
فالفتنة على الأبواب— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 21, 2022