جريمة لا يمكن ان يتصورها عقل بشري. ليس فقط من حيث عدد الضحايا الذي قضى بعضهم دون أي سبب. وإنما دوافع المجزرة التي قتل فيها ١٠ أشخاص.
وكان من الممكن أن يرتفع العدد أكثر لو أن القاتل تمكن من الوصول الى ذويه أو شاهد الناطور الذي أبلغ عن مكان اختبائه.
من هو مازن حرفوش الذي قتل زوجته منال التيماني قبل ان ينفّذ مجزرة في بلدة بعقلين – الشوف بحق 9 أشخاص وأصبحت جريمته حديث العالم العربي لفظاعتا.