يستمر البحث عن صاحب أو صاحبة الصوت الذي أعطي في جلسة انتخاب رئيس للجمهورية لصالح مهسا أميني, وهي الشابة الإيرانية التي قُتلت أثناء اعتقالها في ايران.
وتداولت معلومات صحفية بأن أحد النواب الذين جلسوا في الصفوف الخلفية أكد أن صاحبة هذا الصوت هي النائبة سينتيا زرازير، وأنها خالفت قرار تكتّلها الذي اقترع لصالح سليم اده.
وتعليقًا على ذلك، أكدت النائبة زرازير لـ “ليبانون ديبايت” أنها ليست من اقترعت لـ مهسا أميني، وأنها التزمت بقرار تكتّل التغيير الذي اقترع لـ اده.
وقالت… “أتشرّف بالتصويت لـ مهسا أميني، ولكن اليوم لم أجد أنه الوقت المناسب لتوصيل رسائل من هذا النوع”.