كشف الصحافي داوود رمال في حديثٍ مع “سبوت شوت” أن “شركة “توتال” عمدت قبل إغلاق ملف البلوك رقم 4 الى حجز مندوبي وزارة الطاقة اللبنانية في مكاتب على ظهر الحفارة هناك ومنعوهم من الخروج الى غرفة القيادة ولم يطلعوهم على أي من المعلومات”.
وأكد ضمن برنامج “وجهة نظر” أننا “سنذهب الى هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل وسندخل مرحلة من الاستقرار الأمني تترواح مدتها بين 20 و 30 سنة”.
وتوجه الى التغييريين وقوى 14 آذار قائلًا : “الجانب الأميركي حريص على توقيع إتفاق مع الأقوياء أي مع الحزب وميشال عون وليس معكم لذلك تخلوا عن الطوبيات واذهبوا سريعًا الى الإنفتاح على التوافقات الداخلية”.
الصحافي داوود رمال قال لـ”سبوت شوت” ايضًا: “سجلوا على كلامي الترسيم هو الكود السرّي الذي به ستُنجز كل الإستحقاقات أولها الحكومة التي ستبصر النور بين 15 و 20 من الشهر الجاري وثانيها المعركة الرئاسية”.
وكشف داوود رمال ايضًا أن “الجميع يعلم أنه عندما نصل الى خلو سدة الرئاسة سيكون الإسم الأول هو اسم قائد الجيش جوزيف عون”.
وأفاد بأن “أحد كبار المتمولين الوزانين جدًا استقدم الى لبنان “شنط مصاري” وقدّمها الى سياسيين لبنانيين كبار لتسهيل إبرام عقود لها علاقة بالنفط والغاز!”.