صرّح منسق حركة “تحرُّر”، الدكتور علي خليفة، بأن الحشد الجماهيري في مراسم التشييع يمثل “فخًا ينصبه حزب الله” للتغطية على خسائره السياسية، واصفًا ذلك بأنه “استثمار مكرر بالجهل المقدس وبمشاعر الناس وعواطفهم”.
وأضاف خليفة أن “الولاية العامة للفقيه ليست حرية دينية، بل استعباد وإهانة للكرامة الإنسانية وإمرة النفس”.
كما شدد خليفة على أن “الشيعة تحرّروا من حزب الله”، إلا أن بروز هذا الخيار في الانتخابات النيابية المقبلة يتطلب ضمان أمن المرشحين، والمراقبة الدولية لسير العملية الانتخابية، إضافةً إلى تسليم “حزب الله” سلاحه للدولة اللبنانية.