لم يكن والدها الذي يقطن إحدى القرى الفقيرة في الجزائر يعلم أن ابنته زاهية ستتربع على عرش الإباحية في فرنسا. لمن لا يعرف زاهية فكانت تعمل في ميدان “المرافقة” قبل أن تحوّل عملها إلى ميدان تصميم الملابس الداخلية. وسبق لها أن اعترفت بأنها تقاضت أموالاً مقابل خدمات جنسية لعدد من لاعبي المنتخب الفرنسي عندما كانت تحت السن القانوني.
وذكرت بأنها مارست الجنس مع اللاعب الجزائري الأصل بنزيمة وزميله لاعب المنتخب الفرنسي ونجم بايرن ميونيخ الالماني فرانك ريبيري عام 2009 حين كانت تبلغ 17 عاماً. ومنذ ذاك الحين أصبحت رمزاً من رموز الاباحية وظهر والدها يبكي على التلفاز وتبرأ منها ليوم الدين.