عرفت دولة الصين باأنفرادها فى صناعة الاشياء وفى جميع لمجالات حيث أنها عزت جميع الاسواق العالمية بمنتجاتها سواء كان فى الملابس او العاب الاطفال أو الاجهزة المنزلية أو الموبيلات المحمولة وغيرها من تلك الاشياء وأستطاعت أن تكون متفردة على الرغم من كثر تعداد سكانها حيث وصل عدد سكانها لاكثر من ملييارات.
وكان أغرب شىء صنعته وتم حظره من دخول البلاد العربية وهو الدمية الصينية أو بديلة النساء أو الدمية للزواج وهى دمية كبيرة فى حجم المرأة وصنعت بعناية فائقة حيث أن مكونات
جسدها مطاطية وجلد معين وأدوات معينه تعطيك أنطباع أنها مثل المرأة بل وأفضل بكثير كذلك بها أعضاء تناسلية مثل أعضاء المرأة وسعرها حوالى ثلاث الاف دولار وهى صنعت خصيصا لكى يشبع بها الرجل غرائزه وبالفعل حينما غزت تلك الدمية الاسواق تهافت عليها الرجال بسبب دقة صنعها كما أنها تحتوى على أًصوات تشبه صوت المرأة والذى أشتراها أما أن يكون أنطوائى منزعل لايقدر على الزواج أو تكوين صدقات بينه وبين المرأة.
أو أنه شاب لم يقدر على تكاليف الزواج الباهظه ويعانى ماديا من ضيق العيش أو انه يرفض فكرة الزواج والارتباط من الاساس فيعوض أحتياجاته باشباع غرائزة الطبيعيه بتلك
العروس المصنوعه أو تلك الدمية.
وقد حظر رجال الدين من شراء تلك الدمية ذلك انها تعتبر مثل العادة السرية وتندرج تحت تحريم العادة السرية.
ولهذا ولكى لا تتفاقم مشكلة العنوسة أكثر وأكثر فى بلادنا العربية حظرت مصر والدول العربية من أستيرادها ومنع
دخولها البلاد.
وقد أشتراها شاب مغربى بغرض الفضول وفككها قطعة قطعة ووجدها مصنوعه من مواد مطاطية تضر باأعضاء الرجل ضررا بالغا جدا.