قتل أحمد رسلان بسلاحه الحربي أثناء عمله، والضحية رسلان يعمل ضمن جهاز حرس محيط دارة الراحل ومؤسسة السيد محمد حسين فضل الله في حارة حريك.
ولا يزال التحقيق جارياً، علما أنه تمّ تأجيل الدفن إلى وقت لاحق، رغم أنّ الحادثة حصلت صباح اليوم الأحد الواقع في 11 كانون الأول 2016.