في إطار متابعة ملف العسكريين المخطوفين لدى تنظيم داعش الإرهابي، توفرت معلومات للمديرية العامة للأمن العام عن وجود أربعة جثث في إحدى المناطق على الحدود اللبنانية – السورية، فتوجهت دورية من المديرية يرافقها طبيب شرعي إلى المكان وأخذت عينات من الجثث وأجرت عليها فحوصات الحمض النووية (DNA)، وبعد مقارنتها مع العيّنات التي أخذت من أهالي العسكريين المخطوفين جاءت النتيجة غير مطابقة .