تحولت مناسبة عيد المعلم الى اعتصامات وتحركات، حيث تجمع عشرات من المعلمين والاساتذة والطلاب امام وزارة التربية – الاونيسكو.
وتحت لافتة “عيد بأية حال عدت يا عيد” “متعاقد يموت وآخر اضناه التشريد”، اعتصم الاساتذة المتعاقدون الثانويون، ولجنة المستعان بهم ولجنة الاساتذة المتعاقدين في التعليم المهني والتقني، لرفع أصواتهم علها تصل الى مسامع المعنيين، مطالبين بتثبيتهم واعطائهم كامل حقوقهم”.
وتوجه وفد من المتعاقدين الثانويين والمستعان بهم للقاء وزير التربية، وفي انتظار انتهاء اللقاء أقيمت دبكة وسط أغاني وطنية.