شهدت الاعوام 2012- 2016 أعلى مستويات إقبال على شراء الأسلحة منذ عام 1990، واحتلت السعودية أعلى القائمة في الدول الأكثر استيراداً للأسلحة.
وحسب دراسة لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام SIPRI، تعتبر الولايات المتحدة الأميركية أكبر مصدر للأسلحة حيث تسيطر واشنطن على 33 في المئة من صادرات الأسلحة في العالم، مقابل 67 موزعة على بقية الدول الأخرى. وجاءت روسيا في المرتبة الثانية بنسبة 23 في المئة، بينما احتلت الصين المرتبة الثالثة بنسبة 6.2 في المئة، تلتها فرنسا 6، ثم المانيا 5.6 في المئة.
وكشف التقرير أن الولايات المتحدة باعت أسلحة لـ103 دولة، في الفترة المذكورة.
وباستثناء البحرين، رفعت دول الخليج العربية وارداتها من الأسلحة بين 2012 إلى 2016، حيث رفعت قطر مشترياتها من الأسلحة بنسبة 245 في المئة. ورفعت السعودية وارداتها من السلاح بنسبة 212 في المئة، والكويت بنسبة 175 في المئة، والإمارات بنسبة 63 في المئة.
وقد خفضت البحرين وارداتها من الأسلحة بنسبة 19 في المئة، وإيران بنسبة 27 المئة.
وتضمنت الدراسة قائمة بأكثر الدول استيراداً للأسلحة من الولايات المتحدة الأميركية:
1- السعودية
استوردت الرياض 13 في المئة من مجمل صادرات الولايات المتحدة للأسلحة، أي ما يعادل 6.5 مليار دولار
2- الإمارات
اشترت 8.72 في المئة من صادرات الأسلحة الأميركية بما يعادل 5 مليارات دولار.
3- استراليا
اشترت 5.9 في المئة من صادرات الأسلحة الأميركية بما يعادل 3.8 مليار دولار.
4- تركيا
اشترت 6.34 في المئة من صادرات الأسلحة الأميركية بما يعادل 3.3 مليار دولار.
5- العراق
اشترى 5.44 في المئة من صادرات الأسلحة الأميركية بما يعادل 3 مليارات دولار.
6- مصر
اشترت 3.57 في المئة من صادرات الأسلحة الأميركية بما يعادل 1.8 مليار دولار.
7- قطر
اشترت 2.67 في المئة مبيعات الولايات المتحدة للأسلحة.
8- الكويت
اشترت 2.61 في المئة من مبيعات الولايات المتحدة للأسلحة.
9- إسرائيل
اشترت 2.26 في المئة من مبيعات الولايات المتحدة للأسلحة.