دانت “حملة بدنا” نحاسب في بيان، “استمرار مسلسل القمع الذي يتعرّض له الاعلام في لبنان وكانت اخر فصوله اقدام بعض المأجورين على احراق شاحنة بث امام مبنى قناة الجديد”.
واعتبرت ان “هذا القمع الذي يظهر انه مُنظّم بات يكرّر افعاله على نحو متزايد وممنهج لإسكات كل رأي لا يتناسب مع آراء بعض المشاركين في السلطة”، ودعت “القضاء والاجهزة الامنية للتحرك من اجل وقف هذه المهزلة، التي باتت تهدّد حرية الاعلام وعمله”.