ريما فرنجية وقضية التوحد : بادرة إنسانية أم استثمار سياسي ؟

بعد افتتاح غرفة “التفاعل الحسي” للأطفال الذين يعانون من التوحد في مطار بيروت، برعاية ريما سليمان فرنجية، سأل تطبيق mysay عن رأي اللبنانيين باهتمام فرنجية بموضوع الأطفال المصابين بمرض التوحّد.

وتبيّن أن ما يقارب 35% يعتبرون أن عملها هذا هو بادرة إنسانية، ووافق حوالى 29% على أنه عمل ينمّ عن مسؤولية تجاه المجتمع.

بينما يرى نحو 15% أن ذلك من واجباتها إذ أنها شخصية عامّة، في حين شدّد الآخرون على أن كلّ ذلك هدفه الاستثمار السياسي.

اخترنا لك