بداية شائعة جديدة تطال رجل الأعمال الشهير الوليد بن طلال الذي إنشغلت به الصحافة العربية في وقت سابق بعد قضية الفساد التي إتهتمه بها هيئة مكافحة الفساد في الدولة.
وأحتجز على إثرها في فندق الريتز الذي أصبح علامة بارزة في عالم السياسة السعودية، بعدما أن أصبح الفندق مقر إحتجاز لعدد من الأمراء والوزراء والدعاة .
ولم يسلم الوليد بن طلال في أثناء إحتجازه وبعد خروجه من الشائعات التي تفيد بوفاته أو إحتجازه مرى أخرى وأخبار عديدة تتعلق بثروته وأمواله وأرقام خصمت منها لصالح الحكومة السعودية.
واليوم دشن مغردون هاشتاج حمل عنوان وفاة الامير بن طلال، وهو الأمر الذي ننفيه جملةً وتفصيلاً، ونؤكد على أن الوليد بن طلال يتمتع بصحة جيدة وأن هذه الأخبار هي مُجرد شائعات مُغرضة عارية عن الصحة.