تؤكد مصادر معنيّة أن كلام الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله حول مرسوم التجنيس والتخفيف من وطأة إقراره والمطالبة بآخر، ليس مجرد خطاب، بل يدخل في إطاره الجدي.
وتوضح أنّ مرسوماً آخر قيد التحضير بعدما فُتح الباب أما تسجيل الراغبين، خصوصاً العائلات الفلسطينية والعراقية المسيحية، من دون الأخذ بعين الاعتبار وضعها المالي.
وتشير إحدى هذه العائلات إلى أنها تلقّت الخبر بفرح، خصوصاً بعد معاناتها لأكثر من 40 سنة في هذا البلد، من دون أوراق ثبوتية، وهي تعمل اليوم على جمع الوثائق المطلوبة لتقديمها.