تحوَّل حوض شرقي البحر المتوسط إلى منطقة تنافس بين مصر وتركيا ولبنان و”إسرائيل” وقبرص بعد اكتشاف تريليونات من أقدام الغاز المكعبة في باطن البحر على مسافات متباينة.
ومع زيادة الاكتشافات يحتدم التنافس ليتحول إلى نزاع على الحدود البحرية بين الدول التي تتقاسم هذا الحوض الثمين، وسط مخاوف من اندلاع صراع حقيقي على الطاقة في تلك المنطقة.
وتدير شركات نفط عالمية عمليات التنقيب عن النفط والغاز في حوض المتوسط، وأبرزها ثلاث؛ وهي: “إيني” الإيطالية، و”توتال” الفرنسية، وائتلاف “Nobel Energy” الأميركية مع شركة “Delek” الإسرائيلية.
1-حقل شروق – مصر
يحتوى على احتياطي يقدر بـ30 مليار متر مكعب، وتمتلك شركة “إينى” الإيطالية 40% منه.
2-حقل ظهر – مصر
ينتج يومياً 650 مليون قدم مكعب، وتقدّر احتياطاته بـ30 مليار متر مكعب، وتملك شركة “إينى” الإيطالية 60% منه.
3-حقل ماري بي – “اسرائيل”
يحتوي على احتياطات تقدر بـ1.3 مليار متر مكعب، وتسيطر عليه شركة الكهرباء الاسرائيلية.
4-الحقل 9 – لبنان
يقدر احتياطي الغاز فيه بـ96 مليار متر مكعب، وتتحكم به الحكومة اللبنانية.
5-حقل أفروديت – قبرص
احتياطي الغاز فيه بين 100 و150 مليار متر مكعب، وتملك شركتى “نوبل انيرجي” الاميركية و”بي جي” البريطانية 70% منه.
6-حقل تامارا – “اسرائيل”
احتياطات تقدر بـ318 مليار متر مكعب، وتسيطر عليه مجموعة من الشركات الإسرائيلية وأميركية.
7-حقل ليفياثان – “اسرائيل”
فيه احتياطي غاز يقدر بـ498 مليار متر مكعب، وتتحكم به شركات إسرائيلية وأميركية.
8-حقل شمشون – “اسرائيل”
متنازع عليه بين مصر ولبنان والاحتلال الإسرائيلي، ويقدر الاحتياطى فيه بـ1.5 مليار متر مكعب.
9-حقل غزة مارين – “اسرائيل”
يقع على بعد 37 من شواطئ مدينة غزة، ويقدر حجم الاحتياطي فيه بـ1 مليار متر مكعب، وتحاول “إسرائيل” السيطرة عليه.
10-حقل تانين – قرب شواطئ لبنان
تسطير عليه اليونان، وحجم الاحتياطات فيه تُقدر بـ22 مليار متر مكعب.