رأى مصدر وزاري، أن أكثر ما يرهق العهد في هذه المرحلة هو العزلة التي أوقع نفسه فيها داخلياً.
إذ أنه بدأ يواجه، بعد عامين على وصوله، تداعيات التباينات مع قوى أساسية.
مثل حركة أمل وتيار المستقبل والقوات اللبنانية والحزب التقدمي الإشتراكي وتيار المردة وحزب الكتائب والوطنيين الأحرار, إضافة إلى شخصيات مستقلة كثيرة.