انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورا لرئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال ارسلان في سوريا وخلفه امين السوقي الفار من وجه العدالة والمطلوب للقضاء اللبناني على خلفية الاشتباه به في قتل الشاب علاء ابي فرج
وأثارت تلك الصور ضجة كبيرة.
وتجدر الإشارة إلى أن السوقي هو المتهم الرئيسي بقتل الشاب أبو فرج، ذلك خلال اشكال وقع في أيار الماضي.
وذلك على خلفيات انتخابية في الشويفات بين مؤيدين للحزب الديمقراطي اللبناني وأنصار للحزب التقدمي الإشتراكي، وفرّ حينها السوقي إلى سوريا.