غرّد وزير العدل السابق أشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: ” عشية بدء جلسات المرافعات النهائية في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي، وإصدار الحكم في جريمة العصر، جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، لا بد أن نؤكّد على حتمية العدالة، وعلى أنّ الرهان على معاقبة المجرمين كان رهاناً في محلّه”.
وأضاف: “أستَذكر مع الشعب اللبناني ما قلتُه في مؤتمر التصديق على إتفاق التعاون بين الإنتربول والمحكمة الخاصة بلبنان في سنغافورة عام 2009 : حان الوقت لكي يُحاسَب المجرمون الكبار لينعم الأبرياء والمواطنون العاديون بحياةٍ هانئة وآمنة، إذ ليس من الشجاعة أن نواجه المجرمين الصغار فقط”.
وتابع ريفي: “الشجاعة تقتضي أن تُطبَّق العدالة كاملةً على المجرمين الكبار كما تُطبَّق على المجرمين الصغار، وذلك من أجل تأمين مستقبلٍ زاهر لأبنائنا واستقرار أكبر لمجتمعاتنا. الرحمة والخلود لشهداء ثورة الأرز، وإلى الشعب اللبناني نقول إن العدالة لا بد من أن تتحقق”.
عشية بدء جلسات المرافعات النهائية في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي، وإصدار الحكم في جريمة العصر، جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، لا بد أن نؤكّد على حتمية العدالة، وعلى أنّ الرهان على معاقبة المجرمين كان رهاناً في محلّه.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) September 10, 2018
أستَذكر مع الشعب اللبناني ما قلتُه في مؤتمر التصديق على إتفاق التعاون بين الإنتربول والمحكمة الخاصة بلبنان في سنغافورة عام ٢٠٠٩ : حان الوقت لكي يُحاسَب المجرمون الكبار لينعم الأبرياء والمواطنون العاديون بحياةٍ هانئة وآمنة، إذ ليس من الشجاعة أن نواجه المجرمين الصغار فقط.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) September 10, 2018
أستَذكر مع الشعب اللبناني ما قلتُه في مؤتمر التصديق على إتفاق التعاون بين الإنتربول والمحكمة الخاصة بلبنان في سنغافورة عام ٢٠٠٩ : حان الوقت لكي يُحاسَب المجرمون الكبار لينعم الأبرياء والمواطنون العاديون بحياةٍ هانئة وآمنة، إذ ليس من الشجاعة أن نواجه المجرمين الصغار فقط.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) September 10, 2018