سألت النائب بولا يعقوبيان في تغريدة لها على حسابها عبر تويتر “هل هي حملة للدفاع عن المحرقة ام محرقة لما تبقى من صورة رئيس بلدية بيروت جمال عيناتي?”، مشيرة إلى أن” الفيديوات ابلغ من اي كلام!”، وأنه “اذا كانت هذه حملة الدفاع عن المحرقة فلا داع لحملة ضدها”.
وشددت على أنه “اصبح الزاميا لكرامة بيروت ان نعرف كم أنفق على هذه الحملة من جيوب أهل المدينة بخاصة انها إعلان مدفوع على مواقع التواصل”.
هل هي حملة للدفاع عن المحرقة ام محرقة لما تبقى من صورة #جمال_عيناتي
الفيديوات ابلغ من اي كلام!
اذا كانت هذه حملة الدفاع عن المحرقة فلا داع لحملة ضدها
اصبح الزاميا لكرامة #بيروت ان نعرف كم أنفق على هذه الحملة من جيوب أهل المدينة بخاصة انها إعلان مدفوع على مواقع التواصل #لبنان pic.twitter.com/XBalDG4eVJ— بولا يعقوبيان (@PaulaYacoubian) September 14, 2018
وأعلنت في تغريدة أخرى لها أنه “تم صرف مبالغ مالية كبيرة على بعض الاعلام والويبسايتس لشراء السكوت وتجميل ما يمكن تجميله في موضوع المحرقة”، مضيفة “هنالك حملة على فايسبوك لترداد اضاليل لا يقبل الإعلام التقليدي ان يقوم بها”.
تم صرف مبالغ مالية كبيرة على بعض الاعلام والويبسايتس لشراء السكوت وتجميل ما يمكن تجميله في موضوع المحرقة
وهنالك حملة على فايسبوك لترداد اضاليل لا يقبل الإعلام التقليدي ان يقوم بها
باكدلك ما عّم نام أنشالله كلنا منوعى #لبنان https://t.co/2EeAWe9ags— بولا يعقوبيان (@PaulaYacoubian) September 15, 2018