في جديد القرار الصادر من قبل وزير التربية مروان حماده والذي قضى بتعيين أمل شعبان كرئيسة لدائرة الامتحانات مكان هيلدا خوري التي شغلت المنصب بالتكليف.
علم ان خوري لا تزال في مكتبها وترفض تسليم ملفاتها لشعبان، في تحدٍ لقرار حماده الذي اثار عاصفة من ردود الفعل من قبل التيار الوطني الحر عليه.
وتؤكد مصادر الوزارة لموقعنا ان حماده بصدد اتخاذ اجراءات بحق خوري لعصيانها قراره .
وهي تسعى الى المماطلة ريثما يتم تشكيل حكومة جديدة ومعرفة الوزير الذي سيكون على رأس وزارة التربية لعله يتراجع عن قرار حماده.