إسمع يا دولة الرئيس (٢) : نقد الطبقة الحاكمة بين المشروعية والوجوب
قال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ ].
لا تتقبّل مجتمعاتنا النقد، حتى و لو كان موضوعياً، فثقافة النقد غير مرحب بها في مجتمعاتنا، و أي ملاحظة على مسلك ما، أو فكرة ما، تأخذ طابعاً شخصياً، فيتم حرف جوهر النقد عن حقيقته، و هذا سبب يعيق تقدم دولنا و أنظمتنا، حيث إن النقد مدخل مهم جداً لإصلاح…
اقرأ أكثر ...