جاد داغر… ‏حول الشخصية “الصهيونية الإسرائيلية” وسياساتها الاستبدادية

بقلم جاد داغر

‏الشخصيّة الصهيونيّة الإسرائيليّة هي من صنع الغرب السياسي الفاسد. وَلد شقي مدلّل. استمتع على مدار ٧٥ سنة برحلة مجّانيّة.

مليارات الدولارات من المساعدات العسكرية والمالية سنويا.

غض نظر العالم عن سرقته لمنازل واراضي الفلسطسنيّين.

غض النظر عن سياسات الفصل العنصري.

غض النظر عن التطرف الديني.

غض النظر عن خرق القانون الدولي.

غض النظر عن تجاهل قرارات الأمم المتحدة.

الاستمتاع برعاية غير مشروطة من الولايات المتّحدة مهما كانت الظروف.

والنتيجة : كبر هذا المدلّل ليصير وحش عنصري نرجسي أناني بلا رحمة؛ وحش بيعتبر فعلا، أنه من حقّه يتصرّف متل ما بريد ويقوم بأي عمل بلا ضوابط ولا عقاب.

هذه الشخصيّة المنحرفة بالتحديد هي يلّي بتقدر فعليّا تتسبّب بأكبر كوارث وحروب عرفها العالم.

اليوم بلّشنا نشوف الشرّ المتأصّل بهذا الوحش يلّي أخذ الدين اليهودي كرهينة.

دين مسالم وشعب عاش بالشرق الاوسط جنبًا إلى جنب مع مجتمعات أخرى بسلام ووئام لعدة قرون.

اخترنا لك